غير مصنف
قصة واقعية حدثت في إحدى البلدان العربية نباش القبور الذي يحول ج.ثث الأطفال لعرائس

هذا الرجل كان مولع بسرقة الج.ثث من القبور
وليس أي ج.ثث .. بل لابد وأن تكون لأطفال صغار، وعندما تعرف عزيزي القارئ أن هذا الرجل كان عبقريًا.
فهو خريج جامعة موسكو للغات، يجيد أكثر من أربعة عشر لغة، ويعمل صحفي.
لدى إحدى الازاعات العربية
وكاتب وله مكانة متميزة في المجتمع، إذاً ما الذي دفعه لفعل هذا ؟
ربما العبقرية يصاحبها جنون، فقد كان هذا الرجل مولع بكل ما له علاقة بالقبور.
فقد إعتاد على تمضية أوقات في هذا المكان الموحش ليقوم بتوثيق كل التواريخ، وبالفعل قدم موسوعة عن الأموات وحياتهم.
ولعل البذرة بدأت منذ طفولته، فمنذ أول مرة ذهب فيها بجنازة أصبحت القبور هوايته، وقد درس علم السلتيين …
هذا العلم يقوم بشرح طرق التواصل مع الموتى، وهذا من خلال الحياة في القبور والنوم هناك، فربما يحدث تواصل معهم.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية