close
غير مصنف

عزومة عشاء


وقاطعتني قائلة :-

كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير
أجبتها والدموع في عيني.
حان الآن موعد تسديد شيء من دينك
يا امي ارتاحي أنت يا أماه

تحدثنا كثيراً أثناء العشاء قصص
قديمة وقصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت
إلى ما بعد منتصف الليل

وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها
قالت :-

أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!