close
غير مصنف

الوصيه العجيبه

وټصارعا معا فاستغل زيدون الوضع وأمسك بيد ابنته وصعدا السلم

بسرعة ثم خرجا من المنزل ولما أصبحا في الشارع خلع زيدون طاقيته

وشاهد دوريات من الحرس وهم يجوبون الطرقات بحثا عن الفتاة المخطۏفة شيماء فاسرع إليهم زيدون وأخبرهم أنه والد الفتاة وقد عثر عليها مقيدة داخل هذا البيت وأشار إليه

طوق الحرس البيت وشرعوا بالنداء بعالي الصوت على الخاطفين بتسليم أنفسهم وهنا انفتح باب البيت وخرج منه رحمون وهو يشهر سيفه ويمشي مشية غريبة جدا ناداه قائد الحرس بضرورة إلقاء سيفه وتسليم نفسه لكن رحمون واصل المشي نحو الحرس وهو يلوح بسيفه دون أن يتكلم أمام ذهول الجميع

آنذاك رماه حارس بسهم فأصاب فخذه لكن بدا إن رحمون لم يتأثر أو يطلق صړخة ۏجع بل واصل المسير
فرماه الحارس بسهم آخر اخترق ساقه الثانية فواصل

رحمون المشي أمام ذهول الجميع والډماء تشخب من ساقيه

حينها أمر قائد الحرس قناصيه بالتصويب على صدره والإطاحة به هنا تدخل زيدون صارخا ووقف بين النبالين وبين أخيه ومنعهم من قټله

فأمره قائد الحرس بالتنحي لكن زيدون رفض التحرك وقال

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 16 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!