جر@يمه غامضه هزت أحد ضواحي تركيا كانت تعيش فتاه يتيمه اسمها فاطمه مع جدتها لأمها وكانت جدتها سيده مسنه تعمل فى حياكه الملابس

واخبرها بأن شبح الفتاه التى تراها هو شبح فاطمه وهو رائ شبح فاطمه وهو عائد فى يوم من الأيام ليلا شاهدت شبحها خلف شباك القبو وأنه ظل يقرأ القرآن وهرب مسرعا لبيته استأذنت الفتاه من الشيخ بأن يحكى هذه القصه لوالدها لعله يصدقها وبالفعل حكى الشيخ هذه القصه للأب
وقام الأب بإحضار عده حافظين للقرآن الكريم وقراوا آيات الذكر الحكيم وقاموا بتطهير البيت على عده جلسات متتاليه وقاموا بسد شباك القبو وباب القبو بجدار لن يسمح بدخول اخد ووضعوا آيات القرآن على جدار القبو وقبل أن يسدوه كتبوا بعض القرآن بداخله
ووضعوا عده مصاحف بالداخل وقفل القبو للأبد وحلمت الفتاه فاطمه باليتيمه المقتوله وهو تقول لها شكرا لكى عندى طلب اخير ارجو ان ترسلى لزوجى خطاب بأن تخبريه أن ينسى الحزن وينته إلى حياته واننى فى مكان أفضل من هذا واعطتها عنوان زوجها قامت الفتاه بأخبار والدها بما حدث وذهب مسرعا إلى عنوان زوج فاطمه وأخبره بكل ماحدث اندهش زوج فاطمه من كل ماحكاه الرجل واجهش فى البكاء وقال للرجل انا عانيت بعد رحيلها ولكن إذا كان هذا طلبها فسوف أعيد النظر وارتب حياتى من جديد تمت
انتظروني في القصة الجديدة 😍
وبهذا انتهت القصة
تمت القصة ودمتم في امان الله 😍❤🌹