غير مصنف
ذهبت ام عبدالله ماشية إلى عرفات ومعها ابن اختها كريم وزوجته وقبل دخولهم عرفات

لى أن ټموت بين يدي
أن يرزقني حسن الخاتمة كما رزقها
بعد ډفنها سألت كريم ابن اختها ماذا فعلت ام عبدالله فى حياتها حتى ټموت هذه المېتة
فقال لى أنها كانت بارة بأمها بر لا نظير له
فكانت متكفلتة برعاية أمها حتى ماټت أمها وكانت تتصدق لأمها بعد مۏتها
وسألت النساء معها بالسكن كيف كانت تتعامل معكن قالو
لم تترك أحدا إلا وتبتسم له وتلاطفه بطريقتها الخاصة.
عندما علمت أن ماء الشرب الموجود فى السكن يشترى بالمال أحبت المساهمه فيه ابتغاء مرضاة الله.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 11 في الصفحة التالية