قصص
من مس.تنقع الرزيله الى الفضيلة قصة تقشعر لها الأبدان

فابتسم قائلا .. انا انسان مثلك تماما اعصي واتوب .. اما عن ماذا اريد .. فقد علمتي ماذا اريد بدليل انك معي الان .. لم تدرك ريهام وقتها معني كلمة اعصي واتوب وظلت في حيرتها حتي وصلت الي منزل هذا الرجل.
وصلت ريهام فتاة الليل مع الرجل الي منزله .. خرجت من السيارة وما زال القلق والخوف يراودانها من ناحية هذا الرجل .. كثيرا ما فكرت طوال الطريق ان تعود وترد اليه ماله ولكن لم تستطيع .. لما ؟؟!!
لا تدري .. وكأن شئ ما قد سلبها تلك العزيمة والاراده فلم تستطيع ان تعود او ترجع عن المضي مع هذا الرجل
كانت مجرد فكره داخل عقلها لا تستطيع تحقيقها علي ارض الواقع وكأنها تساق لا اراديا علي السير في طريق لا يعلم نهايته الا الله .. وعند خروجها من السيارة الي مبني جميل يشبة مسجدا من الخارج ..
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 6في السطر التالي