close
غير مصنف

روايه النصيب كامله

بعد عقد قرانها مباشرة أصابها الألم والمړض

واصفر وجهها وذبلت فذهبت إلى الطبيبة لتطمئن فكانت المفاجئة أن قالت لها إن الرحم يكاد يكون مشقوق نصفين ولن تستطيع الحمل
خرجت من المستشفى وكل ما يجول في خاطرها ترى كيف سأقول هذا لزوجي وهل سيتركني ! أنا أحبه بشدة فماذا أفعل !

أمسكت بهاتفها وحاولت الإتصال به وبعد أكثر من محاولة أجابها وأخبرته بكل شيء فكان رده صاډما بالنسبة لها قال لها وأنا لن أستطيع أن أكمل معك.

انعقد لسانها حتى كلمات الغزل التي اعتادت أن تقولها له في كل مكالمة لم تستطع البوح بها فصمتت وانتظرت منه أن يخبرها أنه يمزح وأن يخبرها بموعد الزفاف ويطلب منها أن ترسل له صورتها بالفستان ويخبرها أيهم أجمل عليها لكنها فوجئت بالطلاق لم تتحمل الصمود كثيرا ووقعت مغشيا عليها.

عندما أفاقت وجدت نفسها في المنزل وأمها تربت على يدها و تقبل رأسها أخذت الفتاة تبكي بشدة وتقول
تركني يا أمي

وأنا في أمس الحاجة إليه.

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 

1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!