close
غير مصنف

روايه النصيب كامله

كان يذهب إلى العمل ويأتي هو ليعد الطعام وينظف المنزل.

يرى في عينها مدى اشتياقها للطفل وحبها الشديد لرؤيته فيزداد تحملا لأجلها ويزداد قوة بصبرها ولكن ماشاء الله كان وتوفى الطفل في الرحم مرة أخرى.
أصيبت هذه المرة بنوبة من الحزن فبدأ زوجها يجلس معها ليصبرها مرة يقول لها
وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين.

فاستجبنا له..
وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين.
فاستجبنا له..

ومرة يقول لها وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما..

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!