close
غير مصنف

روايه النصيب كامله


ثم يتسلل في الليل ويبكي لله عز وجل ويطلب

منه أن يراضيها قل نومه بسبب كثرة قيام الليل لأجلها وضعف جسده من كثرة البكاء وتضرعه وذات يوم وبعد أن قامت من فراشها وتحسنت صحتها رأت الضعف الذي حل بزوجها فقالت له بصوت متحشرج
ماذا أصابك

كسر عكازي.

أي عكاز
أنت عكازي في الدنيا وعندما أصابك الألم لم أجد من أستند عليه فكسرت قلت لي ذات يوم لم لا تتزوج غيري وتنجب

أتتذكرين هذا السؤال
نعم.
لأنني أردتك جئت لك أنت لم أتزوجك لأجل الإنجاب أنا تزوجتك لتشد أزري تزوجتك لأني أحبك لو جعلتي الله يرى صبرك فقط لمن عليك.
تصبرين پخوف وسوء ظن.
وماذا أفعل !
أصبري بيقين وبثقة ودعاء مضطر لقد كان في قصصهم عبرة فلم لا تعتبري الله لم يخبرك بكل تلك القصص إلا من أجل أن تصبري.

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!